متسامح لا ينتقم من خصومه ويتحمل النقد.. مواصفات رئيس الجمهورية في عيون النجوم
محمود موسي
12-3-2012 | 21:15 16
12-3-2012 | 21:15 16
منير وفهمي والعلايلي
مع انطلاق سباق المنافسة علي منصب رئيس الجمهورية، دخل الشعب المصري بكل فئاتة وطبقاته حسابات اختيار من سيتولى إدارة البلاد في الأربع سنوات المقبلة بكل ما تحمل من أحلام الملايين لغد أفضل في ظل حالة عدم الاستقرار التى تشهدها البلاد، كما يطمح الملايين إلي رفع حاله المعاناة التي أصابت الجميع.
وحتى نقترب أكثر من صورة الرئيس كما يتخيلها الفنانون، سألنا عددا من النجوم الفن عن المواصفات التى يجب أن تتوافر في الرئيس المقبل.
بكلمات واضحة وصريحة وحاسمة قال نجم الأغنية محمد منير: إن مصر تحتاج في هذه الفترة إلي رئيس قوي، رئيس له يدان، يد تبنى ويد تحمل السلاح.
أكد منير قائلا: إن يد البناء ستكون مهمتها كبيرة، لأننا عانينا سنوات من الجهل والتخلف والبدء فورا في انطلاق مرحلة بناء كل شئ ،العلم، والعمل واحترام حقوق الإنسان، لأننا شعب يستحق أن تتحقق أحلامه في السياسة والاقتصاد.
أما اليد التى تحمل السلاح، فالمقصود بها حماية أمن المواطن في الداخل وحماية الوطن من المخاطر التى تحيط به لأن البناء من غير أمن قوي لن يكن له فائدة.
بينما قال الفنان حسين فهمى: إن الرئيس المقبل لابد أن تتوافر فيه صفات عده أهمهما الصدق مع الشعب والنزاهة وعفة اليد واللسان وأن يكون إيمانه بالديمقراطية حقيقي ويتحمل النقد وأن يحترم حقوق الإنسان وأن عليه أن يكون لديه تقدير واحترام للفنون والثقافة ويختار مستشاريه بعناية شديدة لأن قوة الرئيس تكون في قراراته التى يجب أن تكون في خدمة الوطن والشعب وعليه أن يدرك أنه سيحاسب من الشعب بقوة بعد انتهاء فترة الأربع سنوات، لأن عهد الحكم الأبدي لم يعد مقبولا.
وقال الفنان عزت العلايلي: أتمنى أن يكون لديه دراية واسعة بواقع مجتمعة في مصر سياسيا واجتماعيا وفنيا واقتصاديا وألا ينفصل عن الشارع والواقع الذي يعيش فيه مجتمعه سواء علي المستوي السياسي والاقتصادي والعلمى والفنى.
وأضاف العلايلي: علي الرئيس المقبل أن يقيم بناء الدولة علي أسس علمية وأن يستمع إلي الشارع وإلي صوت المرأة وأن يعرف أن من يجلس علي كرسي حاكم مصر، خلفه حضارة سبعة آلاف عام.
وقال الفنان محمود ياسين: إن تولي حكم مصر مسؤلية كبيرة وضخمة لأن من سيتولي قيادة كل هذه الملايين لابد أن يكون "طالع" من عقل وفكر وحضارة هذا الوطن بما يحمل من تاريخ مشرف في كل مجالات السياسة والإبداع والفنون، فمصر تحمل تاريخ عظيم وتحتاج لمن يعرف ويعي أن هذا الشعب يستحق أن يكون عظيما.
قال الفنان هانى رمزي: أتمنى أن يكون الرئيس شابا وأن يكون بداخله قدر كبير من الرحمة والتسامح، لآنه إذا توفرت فيه الصفتان فإنه سيأتي بالخير للجميع وأنه لن ينتقم من خصومة سواء فنانين أو علمانيين وأن يكون ملما بعلوم القانون وحقوق الإنسان والحريات والاقتصاد وأن يكون لديه حس التذوق الفنى وأن يملك الهيبة و"الكاريزما" والتى أري أنها ضاعت عند كثير من المرشحين الحاليين بعد ظهورهم في حوارات الفضائيات وأعتقد أن ظهورهم في البرامج أخذ منهم الكثير فضاعت "هيبة الرئيس" أمام الملايين.
مع انطلاق سباق المنافسة علي منصب رئيس الجمهورية، دخل الشعب المصري بكل فئاتة وطبقاته حسابات اختيار من سيتولى إدارة البلاد في الأربع سنوات المقبلة بكل ما تحمل من أحلام الملايين لغد أفضل في ظل حالة عدم الاستقرار التى تشهدها البلاد، كما يطمح الملايين إلي رفع حاله المعاناة التي أصابت الجميع.
وحتى نقترب أكثر من صورة الرئيس كما يتخيلها الفنانون، سألنا عددا من النجوم الفن عن المواصفات التى يجب أن تتوافر في الرئيس المقبل.
بكلمات واضحة وصريحة وحاسمة قال نجم الأغنية محمد منير: إن مصر تحتاج في هذه الفترة إلي رئيس قوي، رئيس له يدان، يد تبنى ويد تحمل السلاح.
أكد منير قائلا: إن يد البناء ستكون مهمتها كبيرة، لأننا عانينا سنوات من الجهل والتخلف والبدء فورا في انطلاق مرحلة بناء كل شئ ،العلم، والعمل واحترام حقوق الإنسان، لأننا شعب يستحق أن تتحقق أحلامه في السياسة والاقتصاد.
أما اليد التى تحمل السلاح، فالمقصود بها حماية أمن المواطن في الداخل وحماية الوطن من المخاطر التى تحيط به لأن البناء من غير أمن قوي لن يكن له فائدة.
بينما قال الفنان حسين فهمى: إن الرئيس المقبل لابد أن تتوافر فيه صفات عده أهمهما الصدق مع الشعب والنزاهة وعفة اليد واللسان وأن يكون إيمانه بالديمقراطية حقيقي ويتحمل النقد وأن يحترم حقوق الإنسان وأن عليه أن يكون لديه تقدير واحترام للفنون والثقافة ويختار مستشاريه بعناية شديدة لأن قوة الرئيس تكون في قراراته التى يجب أن تكون في خدمة الوطن والشعب وعليه أن يدرك أنه سيحاسب من الشعب بقوة بعد انتهاء فترة الأربع سنوات، لأن عهد الحكم الأبدي لم يعد مقبولا.
وقال الفنان عزت العلايلي: أتمنى أن يكون لديه دراية واسعة بواقع مجتمعة في مصر سياسيا واجتماعيا وفنيا واقتصاديا وألا ينفصل عن الشارع والواقع الذي يعيش فيه مجتمعه سواء علي المستوي السياسي والاقتصادي والعلمى والفنى.
وأضاف العلايلي: علي الرئيس المقبل أن يقيم بناء الدولة علي أسس علمية وأن يستمع إلي الشارع وإلي صوت المرأة وأن يعرف أن من يجلس علي كرسي حاكم مصر، خلفه حضارة سبعة آلاف عام.
وقال الفنان محمود ياسين: إن تولي حكم مصر مسؤلية كبيرة وضخمة لأن من سيتولي قيادة كل هذه الملايين لابد أن يكون "طالع" من عقل وفكر وحضارة هذا الوطن بما يحمل من تاريخ مشرف في كل مجالات السياسة والإبداع والفنون، فمصر تحمل تاريخ عظيم وتحتاج لمن يعرف ويعي أن هذا الشعب يستحق أن يكون عظيما.
قال الفنان هانى رمزي: أتمنى أن يكون الرئيس شابا وأن يكون بداخله قدر كبير من الرحمة والتسامح، لآنه إذا توفرت فيه الصفتان فإنه سيأتي بالخير للجميع وأنه لن ينتقم من خصومة سواء فنانين أو علمانيين وأن يكون ملما بعلوم القانون وحقوق الإنسان والحريات والاقتصاد وأن يكون لديه حس التذوق الفنى وأن يملك الهيبة و"الكاريزما" والتى أري أنها ضاعت عند كثير من المرشحين الحاليين بعد ظهورهم في حوارات الفضائيات وأعتقد أن ظهورهم في البرامج أخذ منهم الكثير فضاعت "هيبة الرئيس" أمام الملايين.
اثبت وجودك و اكتب تعليقك على الموضوع
| انشر الموضوع لاصدقائك على الفيس بوك و شارك معاهم |
اشترك فى صفحتنا على الفيس بوك ليصلك كل جديد
